فنان تجتمعت فيه كل المدارس الفنية ، يعمل فنانا 24/24 وذلك أن مهنته بالشركة خاصة بهذا المجال...
شارك في عدة ملتقيات محلية و وطنية، قام بعدة معارض، حائز على عدة جوائز تقديرية،وجه يستحق أكثر من وقفة و أكثر من تقدير..
فرغم عدم إختصاصي سوف أحاول الوقوف بتدرج على الكثير من أعماله الإبداعية و لوحاته الفنية الحية الناطقة بمدى روعة جماليتها و ذلك بغية تقريبه من جمهوره و محبيه و المختصين كذلك في هذا الشأن
مونير سلامي ، بعد تقمصه كل المدارس الفنية المتداولة من واقعية و سيريالية وتجريدية و تشكيلية وتكعيبية و بورتريهية...مونير سلامي أصبح بعد تجربة طويلة مع حبيبته الريشة و سفره الموغل بين شهوة الألوان، أصبح و لله الحمد يشكل مدرسة خاصة به إنها المدرسة السلامية التي أثارت إعجابي و أحببت ان أكشف عنها كتجربة فنية رائدة تفتخربها مدينه اليوسفية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق